عملية الليزك 0568301396
مرحبا بكم فى المنتدى - برجاء دعوة اصدقائكم للمنتدى
عملية الليزك 0568301396
مرحبا بكم فى المنتدى - برجاء دعوة اصدقائكم للمنتدى
عملية الليزك 0568301396
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عملية الليزك 0568301396

صحة العيون
 
الرئيسيةالرئيسية  الليزك والعيون الليزك والعيون  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 النظم الغذائية الخاطئة ومضارها على الصحة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amrfoudaa
Admin



المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 10/02/2012
العمر : 37

النظم الغذائية الخاطئة ومضارها على الصحة Empty
مُساهمةموضوع: النظم الغذائية الخاطئة ومضارها على الصحة   النظم الغذائية الخاطئة ومضارها على الصحة Emptyالسبت فبراير 18, 2012 2:25 am

مما لاشك فيه أن النظم الغذائية الخاطئة التي تتبعها المرأة العربية دون استشارة طبيب التغذية المختص تؤدي في كثير من الأحيان إلى مشاكل صحية ونفسية خطيرة قد تؤثر على المدى الطويل على علاقاتها بمن حولها.
 ومن هنا نقدم إليك عرضاً لأهم أخطاء الحميات الغذائية وفقاً لما توصلت له أحدث الدراسات في مجال التغذية، والتي من أبرزها:
 
1. حمية السعرات الحرارية:
تُقبل أغلبية النساء على إتباع حمية غذائية منخفضة السعرات الحرارية من خلال تقليل كمية الطعام المتناول إلى أقل حد ممكن على مدار اليوم وذلك بالاعتماد على وجبات قليلة في الكمية والعدد فنجد الكثير من السيدات يعتمدن على وجبة كبيرة واحدة يومياً اعتقاداً منهن أنها طريقة فعالة في التخلص من الوزن الزائد سريعاً.
لقد أثبتت الأبحاث الطبية فشل هذا النوع من الحميات الغذائية القائم على الحرمان من الطعام لفترات طويلة من اليوم الأمر الذي يؤدي إلى قيام الجسم بتقليل معدل الحرق وذلك بخفض استهلاكه من الطاقة المكتسبة من سعرات الطعام الحرارية كي يستطيع التأقلم مع قلة الطعام. إضافة إلى هذا، يؤدي إتباع هذا النوع من الحميات الغذائية إلى صعوبة في التخلص من الدهون المتراكمة تحت الجلد وفي الخلايا الدهنية بسبب قيام الجسم بالاحتفاظ بتلك الدهون كمصدر أساسي للطاقة الأمر الذي يتسبب في صعوبة إنقاص الوزن خصوصاً إذا ما عاد المرء لنظامه الغذائي المعتاد عليه قبل المواظبة على نظام الحمية
\. حمية البروتين:
انتشرت مؤخراً حمية البروتين التي تعتمد فقط على تناول البروتين دون الكربوهيدرات. وعليه طرح خبراء التغذية مجموعة من النقاط المرتبطة بإتباع تلك الحمية، من أهمها:
أثبتت الدراسات الحديثة أن تناول البروتين في الوجبات الرئيسة يؤدي إلى إبطاء إطلاق هرمون الأنسولين المحفز على تخزين الدهون في الجسم كما يحافظ على مستوى السكر في الدم في معدله الطبيعي.
يختلف البروتين المتمثل في اللحوم والدجاج والأسماك والبقول على الكربوهيدرات في أنه بطيء الهضم مما يجعله معززاً جيداً للشبع وعاملاً فعالاً في تقليل الشعور بالرغبة في تناول وجبات خفيفة ما بين الوجبات الرئيسة.
يؤدي تناول البروتين إلى زيادة الكتلة العضلية في الجسم مما يعمل على التسريع في إذابة الدهون من حولها والتخلص منها خارج الجسم. في حين يؤدي الإكثار من تناول البروتين إلى زيادة في إفراز الكيتونات، وهي مادة ناتجة عن عملية الإستقلاب الخلوي في الجسم والتي يتم التخلص منها في البول، الأمر الذي يقلل من كفاءة الوظائف الحيوية في الجسم وبالتالي الإضرار بالصحة العامة للمرء. هذا بالإضافة إلى أن تناول البروتين بشكل أساسي في الوجبات يؤدي إلى زيادة حمض اليورك أسيد في الجسم والإصابة بداء النقرس

حمية اليوم الواحد:
تعد حمية اليوم الواحد أكثر النظم الغذائية انتشاراً في الوطن العربي وذلك لاعتمادها على نوع واحد من الطعام والمشروبات يتم تناولها على مدار اليوم دون تغيير في نوعية الطعام المتناول. وأشهرها: حمية اللبن الرائب مع التمر، حمية الموز مع الحليب قليل الدسم، حمية الأرز، حمية البطاطس المشوية مع الشاي الأخضر
وقد حذر العلماء من إتباع مثل هذا النوع من الحميات الغذائية لعدم احتوائها على كافة العناصر الغذائية التي يحتاج إليها الجسم بشكل يومي مما يسبب خللاً وظيفياً في الأجهزة الداخلية للجسم قد يؤثر على الصحة البدنية والنفسية في آن معاً.

. حمية الكربوهيدرات :
تعتمد هذه الحمية على تناول المواد الكربوهيدراتية ذات المؤشر الجلوكوزي المنخفض الغني بالألياف والماء والمعادن والفيتامينات مثل: تناول أنواع الفاكهة الطازجة والخضراوات المسلوقة والحبوب الكاملة من الشوفان والأرز البني والقمح بشكل دوري على مدار اليوم. لذلك يحذر العلماء من المواظبة على تلك الحمية لافتقارها إلى عنصري الدهون والبروتين، مما يؤثر على باقي احتياجات الجسم من الطاقة ويصيب المرء بالخمول والتعب بالاضافة إلى قلة الحركة.
5. حمية فصائل الدم:
وهي تقوم على تصنيف الأطعمة وفقاً لنوعية فصائل الدم، فمثلاً يُنصح أصحاب فصيلة "O" بتناول أطعمة تحتوي على بروتين عالي. بينما يجب أن يمتنع أصحاب الفصيلة "A" عن تناول اللحوم الحمراء في حين يمكن لأصحاب فصيلة الدم "B" بتناولها. وبالرغم من أن تلك الحمية قد لاقت نجاحاً كبيراً في مجال التغذية وإنقاص الوزن إلا أنه لم يثبت صحتها علمياً حتى الآن.
. حمية الأعشاب:
من الملاحظ في الفترة الأخيرة لجوء بعض السيدات إلى متاجر العطارة لشراء أنواع الأعشاب التي أشُيع عن فعاليتها في إنقاص الوزن وإذابة شحوم البطن والتي تعتمد على تناول الأعشاب المسببة للإسهال والمدرة للبول الأمر الذي يفقد الجسم الفيتامينات والمعادن التي يحتاج إليها في عملية الهضم و الاستقلاب الخلوي في الجسم.. تناول أدوية إنقاص الوزن :
تفضل معظم السيدات والفتيات في الوقت الحالي تناول أدوية إنقاص الوزن بدلاً من إتباع نظام غذائي صحي أو ممارسة نوع معين من الرياضة.

وتقسم عقاقير إنقاص الوزن إلى نوعين رئيسين: الأول مثبطات الشهية الذي يؤثر على الجهاز العصبي في المخ بهدف الحد من الشهية وتسريع الاحساس بالشبع والتي لها الكثير من الآثار الجانبية مثل الشعور بالكآبة، صعوبة التركيز، تزايد نبضات القلب، القلق والاضطراب النفسي، قلة النوم وكثرة التعرق. أما النوع الثاني فهو يعمل على إعاقة امتصاص الدهون من الأمعاء وطردها خارج الجسم مما يجعله أكثر فعالية وأماناً من النوع السابق، لكنه قد يتسبب في الإصابة بالإسهال الدهني اللاإرادي
الأخطاءالشائعة و العوائق السلوكية:
أشارت إحصائية سعودية أجُريت على عينة من فئة المراهقين ممن تراوحت أعمارهم بين 15 إلى 25 عاماً إلى أن 70% منهم يفضلون تناول الأطعمة السريعة خارج المنزل سواء في العمل أو مع الأصدقاء، مما أدى إلى رفع معدلات السمنة بين النساء في المملكة العربية السعودية إلى 52%.
وفي هذا الإطار أظهرت دراسة حديثة صادرة عن منظمة الصحة العالمية (WHO)، بأن تغيير العادات الغذائية وممارسة السلوكيات الغذائية الخاطئة كاللجوء إلى الأطعمة السريعة والجاهزة المعروفة بـ Fast Food بدلاً من تناول وجبات الطعام الصحية المعدة في المنزل؛ يعتبر السبب المباشر في إصابة حوالي 63% من إجمالي عدد النساء العاملات في الولايات المتحدة بمرض السمنة، بالإضافة إلى إصابة نحو 23% منهن بمرض السكري، و11% منهن بأمراض القلب والشرايين.
 وقد عزى الباحثون السبب في الإصابة بتلك الأمراض إلى انخفاض القيمة الغذائية لوجبات الطعام الجاهز المعدة خارج المنزل والتي تفتقر إلى العناصر الغذائية الهامة كالألياف والمعادن والفيتامينات، إلى جانب احتوائها على نسبة عالية من الدهون والسعرات الحرارية بما يفوق النسب المحددة لفئات الطعام التي يوصى بها وفقا لدليل الهرم الغذائي الجديد.
وسوء التغذية الناتج عن الخطأ في اختيار نوعية الطعام الملائم لاحتياجات الجسم من الطاقة، بالإضافة إلى
إتباع نمط حياة خامل ناتج عن قلة النشاط البدني وزيادة عدد السعرات الحرارية المتناولة عن المصروفة يومياُ
مما يؤدي إلى نقص التوازن في الطاقة؛ وزيادة كمية الدهون التي يخزنها الجسم.
 وتشير الأرقام إلى أن معدلات السمنة تشهد ارتفاعاً خطيراً يصل إلى شخص بين كل خمسة أشخاص. كما بينت إحصائية وزارة الصحة السعودية أن نسبة الأطفال في المملكة الذين يعانون البدانة في مراحل الدراسة تشهد ارتفاعا ملحوظا يصل إلى 18%، الأمر الذي يجعل السمنة لدى الأطفال من ابرز المخاطر التي تهدد صحتهم وتعرضهم لمخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. وفي المقابل أعلن تقرير إحصائي عن زيادة عدد المطاعم السريعة في مدينة الرياض على سبيل المثال خلال الخمس سنوات الماضية إلى 283 مطعم، مما يؤكد على خطورة الموقف على صحة أطفالنا وأبنائنا في المستقبل القريب. وفي هذا الإطار قام عدد من أخصائيو التغذية بحصر أكثر الأخطاء الغذائية والعوائق السلوكية شيوعاً في النظام اليومي للفرد، ومن أبرزها:

. الإهمال في تناول وجبة الإفطار:
أثبتت الدراسات الحديثة أهمية تناول وجبة الإفطار في تحسين كفاءة الجسم على حرق الدهون، بالإضافة إلى إمداده بالطاقة اللازمة للقيام بمهامه اليومية بنشاط وفعالية.وقد عزى الباحثون أهمية تناول وجبة الإفطار إلى نفس الكلمة وهي(breakfast) والتي تعني كسر الصيام،
وفي هذا الإطار ينصح خبراء التغذية بتناول وجبة من رقائق حبوب الإفطار مضافاً إليها الحليب الساخن وقليل من العسل، بالإضافة إلى كأس من عصير الفاكهة الطازجة الخالية من السكر.
2. الإكثار من تناول الوجبات غير الصحية:
هناك اعتقاد خاطئ بأن عدد السعرات الحرارية التي تحتوي عليها الوجبات السريعة - Fast Food - قد تتساوى في عدد سعراتها الحرارية مع الوجبة المعدة في المنزل، مما يدفع الكثير منا إلى استبدال تلك النوعية من الوجبات منخفضة القيمة الغذائية بالطعام الصحي المحضر في المنزل. ويجد البعض في ذلك مبرراً للإكثار منها وتناولها بشكل يومي سواء في المطاعم أو في المراكز التجارية الكبرى.
والحقيقة المؤكدة هنا أن تناول تلك الوجبات الجاهزة مثل البرجر وقطع الدجاج المقلية وشرائح البطاطس وحلقات البصل المقلية يعمل على رفع نسبة الدهون والسكر في الدم،
وقد ذكر الباحثون أن كل جرام من الدهون يحتوي على 9 سعرات حرارية بينما يحتوي الجرام الواحد من البروتين و الكربوهيدرات على 4 وحدات حرارية فقط، وأن الجسم يحتاج إلى خسارة 3500 سعرة حرارية لكي يفقد كيلو واحد من الوزن ولذلك يتوجب علينا الحذر عند تناول مثل تلك الوجبات السريعة واستبدالها بالوجبات الصحية المنزلية.

. إغفال القيام بالتحاليل الطبية الدورية
إن إغفال الكثير منا القيام بالتحاليل الطبية الدورية اللازمة يعد من أكثر الأخطاء السلوكية شيوعاً، فالتحاليل الدورية قد تكشف عدد من الحالات التي قد يعاني فيها الفرد من خلل هرموني معين دون علم منه بذلك، وقد يتسبب ذلك في زيادة كبيرة في الوزن، وأمراض صحية أخرى أشهرها داء السكري من الدرجة الثانية. وبناء على هذا حدد الأطباء الحالات التي تستوجب الخضوع للعلاج والمتابعة الطبية لتفادي حدوث مضاعفات على الوزن والصحة العامة للإنسان، وهي:
زيادة إفراز هرمون الأستروجين:
الإصابة بالمتلازمة الأيضية: وهي عبارة عن سلسلة من الاضطرابات التي ينتج عنها قيام الجسم بتحويل كميات كبيرة من السعرات الحرارية المتناولة يومياً إلى دهون مخزنة في الجسم، كما أكد الباحثون على أن الإفراط في تناول الطعام بالإضافة إلى قلة النشاط الرياضي، يعتبران عاملان رئيسان في الإصابة بالمتلازمة الأيضية التي قد تتسبب في الإصابة بالأزمات القلبية، والسكتة الدماغية، وداء السكري من الدرجة الثانية، وأمراض الكبد، وضعف التمثيل الغذائي في الجسم.
 

خمول الغدة الدرقية: يؤدي خمول الغدة الدرقية إلى ضعف نشاط التمثيل الغذائي مما يؤدي إلى قيام الجسم بالاحتفاظ السعرات الحرارية المتناولة عبر الطعام في صورة دهون وشحوم متراكمة في الخلايا الدهنية في الجسم إلى جانب ظهور بعض الأعراض المرضية كالشعور المستمر بالإرهاق، سقوط الشعر، الإصابة بالإمساك، ضعف الذاكرة، حدوث تغيرات في تكوين البشرة، أو جفاف مسام الجلد. وذلك يستلزم ضرورة القيام بتحليل معملي لوظائف الغدة الدرقية
ضعف النشاط البدني والحركي:
إن عدم ممارسة الرياضة يعتبر من الأسباب الرئيسية للعديد من المشاكل الصحية العديدة التي نتعرض لها على كأمراض السمنة وزيادة الوزن، وتقلب المزاج وقلة ساعات النوم، الصداع والإرهاق المستمر، التوتر والقلق. بالإضافة إلى احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة الأخرى الناتجة عن ضعف الحركة كداء السكري وارتفاع ضغط الدم. ومن هذا المنطلق أوصى أخصائيو اللياقة بممارسة بعض الحركات الدورية اليومية كصعود الدرج ونزوله دون الاعتماد على المصعد، والسير على الأقدام إلى أماكن قريبة، ومشاركة أفراد العائلة المشي خارج المنزل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amrhosni.rigala.net
 
النظم الغذائية الخاطئة ومضارها على الصحة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عملية الليزك 0568301396  :: الفئة الأولى :: منتدى المعلومات الطبية-
انتقل الى: